لقد أصبح عدم المساواة الرقمية تحديًا مجتمعيًا كبيرًا في القرن الحادي والعشرين.
لقد جعلت شركة أورانج مكافحة هذا التفاوت أحد الأهداف الرئيسية لخطتها الإستراتيجية Engage2025. ومع ذلك، لا تستطيع شركات الاتصالات أن تتحمل هذه المسؤولية وحدها. ويجب على الحكومات والوكالات المانحة الدولية والجمعيات وغيرها من الجهات الفاعلة الرقمية أن تتصدى لهذا التحدي لجعل الإنترنت فرصة للجميع.
ويسعدنا أن نشارككم هذا المنشور. ويقدم رؤى حول الشمول الرقمي
ويقدم شهادات حول إجراءات الدعم والتدريب في الاستخدام الرقمي
التي تنفذها فرق Orange حول العالم. لقد حان الوقت للحد من عدم المساواة الاجتماعية والثقافية وبين الأجيال في الوصول إلى الإنترنت ومنح الجميع القدرة على التحكم في حياتهم.